هناك العديد من أنواع المقالات المختلفة التي يمكن كتابتها. وتشمل هذه المقالات القصيرة والمقالات العلمية والمقالات النظرية ومقالات المراجعة. كل نوع من أنواع المقالات له غرضه الخاص وجمهوره.
على سبيل المثال مع موضوع "الربيع" قد تكتب كلمات، مثل: "الأزهار" و"المطر" و"عطلة الربيع" و"حياة جديدة".
وهي تشمل على نتيجة منتظرة ونهائية من المقال، ولا تكون بها أي أفكار جديدة.
ولكن بعد البدء بتوزيع الأفكار والمعلومات في هيكل المقال، قد تكتشف أن هذا الهيكل لا يتناسب مع نوع المقال الذي تريد كتابته.
ثم هناك الانتحال ، وهو مصدر قلق مشترك للطلاب. إذا كانت مقالتهم لا تتبع الجودة ونزاهة المحتوى والتفرد ، فيمكن طردهم من التعليم.
في معظم الحالات، سيحتاج الكتاب إلى عرض أفكارهم على المحررين أو العمل مع شركات المحتوى من أجل الحصول على أموال مقابل مقالتهم. ومع ذلك، تسمح بعض المواقع للكتاب بالنشر مباشرة على الموقع وكسب عمولة على إيرادات الإعلانات.
لا تحتاج المقالات القصيرة كتابة المقالات إلى صراع رئيسي أو عقدة أو حل، ويمنح ذلك للمقالات انقر هنا القصيرة فرصة أن تكون نهايتها مفتوحة على عكس كتابة الرواية أو القصص القصيرة التي يجب أن تكون النهايات بهما محددة والأسئلة مُجابة.
يُمكنك الدمج بين الأنواع المختلفة من الكتابة عندما تكتب المقالات القصيرة؛ يمكنك الدمج بين الرعب موقع إلكتروني والرومانسية أو حتى يمكنك دمج الأشعار كجزء انقر هنا من مقالتك القصيرة.
وأيضًا التأكد من أرقام الصفحات، ويوجد تفاصيل مهمة جداً أخرى يجب اتباعها.
مع كاتب يمكنك إنشاء محتوى المقالات والأخبار والمنتجات ومحتوى منصات التواصل الاجتماعي بضغطة زر واحدة عن طريق الذكاء الإصطناعي المتطور.
منشئ النص هو أداة عبر الإنترنت تستخدم الذكاء الاصطناعي والخوارزميات المعقدة لإنشاء نص من بذرة أحرف مضافة قريبًا.
ماذا الآن؟ لحسن الحظ ، هناك العديد من الأدوات والتطبيقات المتاحة عبر الإنترنت التي تجعل كتابة المقالات أمرًا سهلاً. تساعدك هذه الأدوات في التحرير الذاتي ، والتحقق من قضايا القواعد النحوية والسرقة الأدبية ، وإضافة اقتباس ، وغير موقع إلكتروني ذلك الكثير ، مما يساعد في كتابة مقالات أفضل وزيادة إنتاجيتك.
الرئيسية السيرة الذاتية المواد الدراسية الساعات المكتبية الإعلانات المدونات المنشورات
كتابة الأفكار على مسودة، وتبدأ بالتسلسل مع الفكرة الرئيسية، ثم الأفكار التي تروج لها.